دعأ
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْدَالشَّاكِرِيْنَ حَمْدَالنَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الخَيْرَاتِ فِي الحَيَاةِ وَبَعْدَ الممَاتِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَارْحَمْهُمْ كَمَا رَبَّوْنَا صِغَارًا وَلِجَمِيْعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَ المُؤْمِنِيْنَ وَ المُؤْمِنَاتِ الأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلاَمَةً فِي الدِّيْنِ وَعَافِيَةً فِي الجَسَدِ وَزِيَادَةً فِي العِلْمِ وَبَرَكَةً فِي الرِّزْقِ وَتَوْبَةً قَبْلَ المَوْتِ وَرَحْمَةً عِنْدَ المَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَ المَوْتِ، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِي سَكَرَاتِ المَوْتِ ونَجَاةً مِّنَ النَّارِ وَعِنْدَ الحِسَابِ
رَبَّنَا لاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ
رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَّسِيْنَا أًوْ أَخْطَأْنَا، رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَآ إِصْرًا كَمَا حَمَلَتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا، رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لَاطَاقَةَ لَنَابِهِ، وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِيْنَ
رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وًعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَالسَّلاَمُ عَلَى المُرْسَلِيْنَ وَالحَمْدُ للهِ ربِّ العَالَمِيْنَ
(2)
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الأَنْبِيَآءِ وَالمُرْسَلِيْنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
اللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَذُنُوْبَ أَبَآئِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَذُنُوْبَ أَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَذُنُوْبَ مَشَايِخِنَا وَذُنُوْبَ أَسَاتِذَاتِنَا وَذُنُوْبَ جَمِيْعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَ المُؤْمِنَاتِ الأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ
رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الخَاسِرِيْنَ
اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ اْلخَيْرِ، وَأَبْوَابَ اْلبَرَكَةِ، وَأَبْوَابَ النِّعْمَةِ، وَأَبْوَابَ الرِّزْقِ، وَأَبْوَابَ اْلقُوَّةِ، وَأَبْوَابَ الصِّحَّةِ، وَأَبْوَابَ السَّلاَمَةِ، وَأَبْوَابَ اْلجَنَّةِ. اللَّهُمَّ عَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلَآءِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ اْلاٰخِرَةِ، وَاصْرِفْ عَنَّا بِحَقِّ اْلقُراٰنِ اْلعَظِيْمِ وَنَبِيِّكَ اْلكَرِيْمِ شَرَّ الدُّنْيَا وَشَرَّ اْلاٰخِرَةِ غَفَرَ اللهُ لَنَا وَلَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
رَبَّنَاهَبْ لَنَامِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا، رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُقِيْمِى الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيَّاتِنَا رَبَّنَا وَتَقَبَّلِ الدُّعَآءَ
رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. اللَّهُمَّ اخْتِمْ أَعْمَالَنَا وَأَجَلَنَا بِحُسْنِ الخَاتِمَةِ وَلاَتَخْتِمْ عَلَيْنَا بِسُوْءِ الخَاتِمَةِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وًعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَالسَّلاَمُ عَلَى المُرْسَلِيْنَ وَالحَمْدُ للهِ ربِّ العَالَمِيْنَ
) 3)
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُوْلِكَ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَارْحَمْهُمْ كَمَا رَبَّوْنَا صِغَارًا وَلِجَمِيْعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَ المُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ
رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا ظُلْمًا كَثِيْرًا وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لَنَا مَغْفِرَةً مِّنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنَا إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ
اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِيْنَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أُمُوْرِنَا، وَ أَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِي فِيْهَا مَعَاشُنَا، وَ أَصْلِحْ لَنَا اٰخِرَتَنَا الَّتِي إِلَيْهَا مَعَادُنَا وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لَّنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لَّنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ
اَللَّهُمَّ طَوِّلْ عُمُوْرَنَا وَصَحِّحْ أَجْسَادَنَا وَنَوِّرْ قُلُوْبَنَا وَثَبِّتْ إِيْمَانَنَا وَأَحْسِنْ أَعْمَالَنَا وَوَسِّعْ أَرْزَاقَنَا وَإِلَى الخَيْرِ قَرِّبْنَا وَعَنِ الشَّرِّ أَبْعِدْنَا وَاقْضِ حَوَائِجَنَا فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالاٰخِرَةِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. اللَّهُمَّ اخْتِمْ أَعْمَالَنَا وَأَجَلَنَا بِحُسْنِ الخَاتِمَةِ وَلاَتَخْتِمْ عَلَيْنَا بِسُوْءِ الخَاتِمَةِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وًعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَالسَّلاَمُ عَلَى المُرْسَلِيْنَ وَالحَمْدُ للهِ ربِّ العَالَمِيْنَ
Doa yang Kedua)
آمِيْن يَااللهُ، آمِيْن يَارَحْمَٰنُ، آمِيْن يَارَحِيْمُ
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيْعُ العَلِيْمُ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ، وَلاَ تُؤَاخِذْنَا بِالعَظَائِمِ وَالجَرَائِمِ يَاكَرِيْمُ، آمِيْن ثُمَّ آمِيْن دَعْوَهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ الَّلهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا السَّلاَمُ وَاٰخِرُ دَعْوَهُمْ عَنِ الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ